---
"عاد الظل يطارد آدم، لكن هذه المرة الخطر أكبر...
بين الحقيقة والوهم، سيتحدى آدم صدق أقرب الناس له، ويواجه وحشًا لا يُقهر وسط عتمة المطر والرعب.
هل ستتمكن من كشف الأسرار قبل أن يبتلعهم الظلام؟
اقرأ الجزء الثالث من *'الظل الذي لا ينام'* الآن، وشاركنا رأيك!
هل أنت مستعد للغوص أعمق في عالم الموازي؟"
---