في عام 1983، يُزجّ عميل استخبارات سابق في مؤامرة دولية بعد أن يتعرض لغسيل دماغ مميت.
ما بين اغتيال رئيس، ومنظمة غامضة تُدير العالم من خلف الستار، وماضٍ مُشوَّش، يجد رامي نفسه مطاردًا بالحقيقة… وبنفسه.
قصة نفسية مشوّقة تمزج السياسة بالجريمة، وتكشف كيف يمكن للذاكرة أن تكون أخطر من السلاح.