ملخص:
لوحة إيفا مورغان أمام المنزل الفيكتوري - رقم 9 - يبدو أنه يتنفس أسرارًا. هل كان القدر هو الذي قادها إلى هنا، أم أن فترة الانتظار لا تنسى؟
مقتطف تشويقي:
همس البيت في صمت. أو ربما... كان يتنفس.
اقرأ الفصل الأول من The Breathing Walls وابدأ رحلة إيفا في الغموض والذاكرة.
تابع القصة الكاملة على مدونتي: https://victoriaswhispers.blogspot.com/2025/07/chapter-01-breathing-walls.html?m=1